وخدانى الدايرة
وأنا مش دارية
بتعاكس لحظاتى
ف الحاضر والماضى
وأنا باسقط
وفراغ الدايرة بيرمينى
من جوه لبره
معاناة يومية
ف صراع النفس
ف محيط اللعبة
رغم أنى مشدودة لخيوطها
وبادور حواليها
ف دواير منسية
غير كل دواير الناس
إحساس بمرارة طعم اللذة
ومعزة..
للقاتل..
اللى يبان للناس
إنه برئ
إنما شيفاه
علشان أنا عايزه
كون ف العشق شهيدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق